سلايدرمقالات

اسلام شريدح ” يكتب” حياة النبي في رمضان

وصف رب العالمين نبية محمد صلى الله عليه وسلم في كتابة العزبز بقولة ” انك لعلى خلق عطيم، فكان احسن خلقا وكان قران يمشي على الأرض، وكان صلي الله عليه وسلم، يستقبل شهر رمضان المبارك بطقوس خاصة، فكان يتعكف العشر الأواخر من رمضان حتى انتقل جوار ربة، وبدأت زوجاتة رضوان الله علبهم من تعتكف من بعدة في العشر الأواخر من رمضان، ولابفرطون في سنتة، وقد صام صلي الله عليه وسلم تسع سنوات من عمرة في رمضان حتى مات في العام الحادي عشر، كان كثير الدعاء في الشهير الكريم، كثير التصدق، يزور المرضي، يعطف علي المساكين، يختم القران، وكان النبي  اجود الناس واجودهم في رمضان، كان صلي الله عليه وسلم يفطر على رطب فأن لم  يجد يفطر على تمر، فان لم يجد يفطر على ماء، وكان يعجل الفطر ويؤخر السحور، وكان يقول صلي الله عليه وسلم تسحروا فإن في السحور بركة، فرمضان شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار، وقال اذا جاء رمضان فتحت ابواب الجنة واغلقت ابواب النار وصفدت الشياطين، وكان جبريل عليه السلام ينزل علبه كل عام في رمضان ليعلمة القرآن، كما قال رب العزة علمة شديد القوي، ومازال المسلمون في بقاع الأرض يسيرون على سنة النبي صلى الله عليه وسلم، ففد ادي الامانة وبلغ الرسالة وكشف الغمة ونصح الأمة وجاهد حتى اتاه اليقبن، اللهم اجعلنا ممن بتبعون هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم وبلغنا رمضان أعواما عديدة وأزمنة مديدة واجعلنا من الصديقين المتصدقين واحشرنا مع الحبيب صلي الله عليه وسلم ونستظل بظلة يوم لا ظل إلا ظلة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى