سلايدرمقالات

اسلام شريدح،، تركيا تمثل خطر مخفي على أذربيجان

حيمنا تجد تركيا تتحرك في اي مكان فاعلم تماماً ان وراء هذا التحرك مصلحة واطماع تريد ان تحققها وخاصة في وجود اردوغان في سدة الحكم، فتدخل اردوغان في شئون أذربيجان وارسالة جنودا واسلحة ومعدات وطائرات بحجة اجراء مناورات عسكرية مع أذربيجان،  فالظاهر للعالم انه لحماية الشعب الأذربيجاني من أرمينيا، دخل اردوغان من هذا المنطلق انه هو حامي الحمي، وهدد أرمينيا، الظاهر خير ولكن في باطنة اشر الشر، فدخول اردوغان الي أذربيجان ليس للاستيلاء على الثروات، اردوغان دكتاتور ومستعمر ولم يفعل خير قط، فقد خرب سوريا ودخلها بحجة حماية الشمال السوري بداية من حلب الي كافة الأراضي بالشمال، ولكنة دخل بالدواعش والجيش التركي نظرا للثروات في شمال سوريا ودخل لينال نصيب الاسد وخربت سوريا وخرب الشمال السوري، ثم حاول مع قطر تدمير مصر وتفكيك جيشها وارسال مرتزقة الي سيناء ولكن لم ينال من مصر غير الصفع ودمر الجيش المصري والشرطة جميع دواعش  اردوغان في سيناء، وحاول الدخول في عملية الترسيم التي حدثت بين مصر وقبرص واليونان في البحر المتوسط الا انه تم طردة بالقوه، ويأتي الدور الجديد، وهو ارسال ما بين20 و 30 الف من المرتزقة السوريين والصوماليين الي ليبيا والاتفاق مع حكومة الوفاق التي يرأسها فايز السراج والاستيلاء على الثروات الليبية، واعلن انه سيدخل المنطقة الشرقية، ووقف له الرئيس عبدالفتاح السيسي كالأسد وكشر الجيش المصري على انيابة واعلن السيسي ان سرت والجفرة خط أحمر من يقترب يحترق، واصطف الليبيين وبايعوا الرئيس عبدالفتاح السيسي والجيش المصري بأنهم في الصفوف الاولي حال اعلان اردوغان الحرب، وكانت الضربة الاولي بقاعدة الوطية وضرب منظومة الصواريخ بالقاعدة التركية بطيران مجهول، وقتل ما يقرب من ستون من المرتزقة والجنود الاتراك ومقتل قيادي بالجيش التركي، وحاول اردوغان اعادة القاعدة مره اخرى وتم ضربها بنفس الطيران المجهول، ثم اعلن اردوغان عن مناورات عسكرية بالبحر المتوسط ورأي الجيش المصري يكاد يدمرة بالمتوسط وفر اردوغان وانهي المناورة، وكل مايفعلة اردوغان هو محاولة الإستيلاء على الثروات الليبية والحصول على الإرث القديم للعثمانيين كما يدعون، وانا رسالتي الي شعب أذربيجان الصديق والشقيق، انتبهوا من مطامع اردوغان فهو دكتاتور ومستعمر وناهب للثروات لن يكون خلفة الا الشر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى