أخبار مصرتحقيقات وتقاريرسلايدر

منشور في الفيس بوك يكشف محبة المصريين للرئبس الغزواني

الدكتور الحسين ولد مدو وزير اعلام موريتانيا والدكتور الداهي محمد نائب رئيس الهيئه العليا للأنتخابات ومحمد محمود وزير مالية الهيئة

 

تحقيقاته جريئة وصادمة وتتصدي للفساد

 

أيمن السيسي.. مغامر صحافي بدرجة سفير لنواكشوط في القاهرة

 

مقابلته مع الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني في القاهرة ألهبت مشاعر المصريين على وسائل التواصل وأظهرت محبة موريتانيا ورئيسها في مصر

 

 كتاب “من نواكشوط إلى تمبكتو” أصبح مرجعاً رئيسياً عن موريتانيا

 

■ متابعة: أيمن الشحات

 

فى لباس موريتاني

 

الدكتور  أيمن السيسي صحفي استقصائي  كبير وكاتب متميز.. يدقق في  المعلومات التي يجمعها ويحرص على توثيقها قبل نشرها ، صاحب مغامرات صحافية قوية ،متشبع بالهوي الإفريقي ومحبة الأفارقة من خلال جولاته الميدانية كصحفي  في الكثير من الدول الإفريقية والتي تجول في دروبها وطرقها الوعرة، ورصد فيها بؤر الإرهاب وتهريب السلاح والمخدرات والاتجار في البشر، فجرها بتحقيقاته الصحفية التي نشرتها “الأهرام” في سلسلة من التحقيقات التي كان لها صدى واسع في العالم جمعها بعد ذلك في عدة كتب أهمها ” 29 يوما في الصومال “، و” من نواكشوط إلى تمبكتو: الكتابة على حافة الموت” ، فضلا عن دراسته فضلا عن دراسته  الأكاديمية للماجستير والدكتوراة  والتي تناول فيهما التاريخ الإسلامي في غرب لإفؤيقيا  وخصوصا موريتانيا.  

 

فأصبح  مغامر صحافي بدرجة سفير مفوض لها في القاهرة والعكس، حتى ظن الكثير من القراء أنه موريتانيًا خالصا بسبب شغفه الدائم بالكتابة عنها، لولا  أن لقب “السيسى” اسماً مصريا خالصاً وقديمًا يمتد إلى الملك إسيسي الأول (جد كارع) أحد ملوك الأسرة الخ امسة فى مصر القديمة- كما قال لي الدكتور وحيد عبدالله أستاذ التاريخ القديم-  فسألته ضاحكاً لماذا؟ رغم يقينى بإجابته لى، فقال من كثرة ما تحدث فى برامج تلفزيونية وإذاعية وكتب مقالات وتحقيقات وتقارير صحفية عن موريتانيا، وأضاف: ولا تنسى كتابه الهام “من نواكشوط إلى تمبكتو” الذى أصبح مرجعاً رئيسياً عن موريتانيا وغرب إفريقيا في عصرنا الحالى. كما كتب عنه يومًا الأديب والمفكر الموريتانى الكبير الدكتور محمد ولد أحظانا.

رسالته التى حصل بها على درجة الدكتوراه كانت عن موريتانيا فقهًا وتاريخاً ولهذا لم يكن من العجيب أن نراه على صفحته فى “الفيسبوك” ينشر استقباله ولقاءاته  لأحبة له وأصدقاء من مورتيانيا سواء فى مبنى  جريدة الأهرام العريقة من الطلبة الموريتانيين فى الجامعات المصرية مثل الزعيم حرمة ولد بابانا وزين العابدين الحنفى، ومحمد ولد أحييد الذى صار مذيعاً شهيراً فى التليفزيون الموريتانى، وأخرين من رموز الإبداع العربي مثل الأديب والمفكر الموريتانى الكبير الدكتور محمد ولد أحظانا رئيس اتحاد الكتاب الموريتانيين السابق ومشاهير الإعلاميين والصحفيين الموريتانيين  وأخرهم الدكتور  الحسين ولد مدو رئيس الهيئة الوطنية للإعلام ونقيب الصحافيين الأسبق في موريتانيا ، وكانت  اهم هذه اللقاءات وأجلها –كما قال

الغزوانى،  ونشرها عبر صفحته على “فيس بوك ”  في بوست صغير ولكنه بمثابة مقال عن الرئيس وموريتانيا ، فكتب : أن الرئيس  يحمل حبًا كبيرًا لمصر، و أن الرجل كما عهدته منذ سنوات قمة فى البساطة والتواضع، لم تغيره السلطة ولم تؤثر فيه وجاهة المنصب وعظمته، وهو ما تبدى داخليًا فى موريتانيا، حيث عمل الرئيس على نشر المحبة وإشاعة السلام بين الأعراق وخفض التوتر والاهتمام بالفقراء المهمشين والعمل على خلق بيئة مناسبة للاستثمار استفادة من موارد البلاد الهائلة نتيجة الأمن الذى تنعم به موريتانيا وسط بحر متلاطم من الإرهاب والتوتر والفوضى وتعدد الانقلابات العسكرية فى دول غرب إفريقيا باستثناء موريتانيا بفضل الجيش الموريتانى الذى يعد أقوى جيوش غرب إفريقيا.

وأشار الدكتور أيمن السيسى إلى أن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى يمتلك فكرًا متميزًا لمواجهة الإرهاب بالفكر والتنمية، وما إن نشر هذا “البوست” وبه صورتان له مع الرئيس الموريتانى حتى انهالت التعليقات من المصريين  ومن العرب من متابعيه – من مختلف المهن والأعمار – ترحب بالرئيس. الملحوظة الهامة هو كم الحب الذى يحظى به الرئيس الموريتانى وشعبه من المصريين، بدا ذلك من دفء العبارات وحميمية كلمات الترحيب والتكريم، فكتب حسن عبدالله الكاتب الكبير والصحفي بالأهرام موجهًا حديثه للسيسى، هنيئًا لك بصداقتك لأطيب وأنقى أهل الأرض، وكتب المصور العالمى عماد عمر الفاروق مُرحبًا بالضيف الكبير: نورت مصر فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى حفظكم الله وحفظ بلادكم الجميلة الهادئة، وكتب أستاذ النقل بكلية الهندسة ببني سويف والاستشارى الشهير الدكتور عبدالله أبو خضر: فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى من أفضل الشخصيات والرؤساء العرب الذى تكن له مصر احتراما وتقديرا وحبا كبيرا. كما كتب الأكاديمى والكاتب الدكتور عبدالقادر جابر: نعم الضيف ضيف مصر العزيز الرجل العظيم الذى يقود نهضة بلاده فى زحمة من الاضطرابات الاقتصادية والأمنية فى إفريقيا، حفظه الله وسدد خطاه.

أما الأمين العام لجلسات البرلمان المصري بركات السايح فكتب معلقا: مرحبً بـ”فخامة الرئيس الموريتانى محمد زولد الشيخ الغزوانى، وأتمنى على الله أن يحفظ بلدكم الشقيق”. وكتب عبدالله سالم: شرفت مصر بضيف عزيز وغالى وقائد لشعب عريق، تحيا مصر وتحيا موريتانيا.

بينما كتب الدكتور نبيل السجينى مدير تحرير الأهرام والباحث فى الشئون الإفريقية،: مرحبًا بـ”الضيف الكبير فخامة الرئيس الغزوانى ابن المشايخ والضابط العظيم الذى جعل من موريتانيا واحة أمان وديمقراطية وأهَّلها للاستفادة من مواردها الهائلة، وأضاف نبيل السجينى: نتوقع لشعب موريتانيا الكريم ازدهارًا وتقدمًا وثراءً على يد هذا الرجل النبيل الكريم معتقدًا أنها ستكون فى مصاف الدول الغنية، وهو ما يليق بأهلها حفظة القرآن وأهل العلم والكرم، ولم يفت السجينى أن يشكر الدكتور أيمن السيسى باعتباره “سفيرًا لموريتانيا الشقيقة، وأنك ” أول من لفت أنظارنا إلى هذه البلاد الطيبة بكتاباتك وأحاديثك التليفزيونية والإذاعية”. أما المحامى الشهير حسين المحلاوى فقد كتب “الجميل فى اللقطة هو بساطة الحاكم”.

وعلق من موريتانيا محمد سيدى الداودى مُححيًا الشعب المصرى العزيز. وكتب الدكتور محمد أبو جازيه الأستاذ بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر مرحبًا بفخامة الرئيس الموريتانى ولد الشيخ الغزوانى فى بلده الثانى مصر، أما الدكتور أحمد رمضان المدير بالهيئة العامة للاستعلامات المصري’ فكتب قائلا: أهلاً وسهلاً بالسيد الرئيس الجليل رئيس موريتانيا العربية المسلمة فى أرض مصر وقلوب المصريين.

وكتب هيثم مصطفى “كل الحب والتقدير والود لزيارة سيادة الرئيس الموريتانى وكل الحب للشعب الموريتانى.

بينما كتب أحمد أبو الدهب المحامى: نعم الضيف، ضيف مصر العزيز الرجل العظيم الذى يقود نهضة بلاده فى زحمة من الاضطرابات الاقتصادية والأمنية حولها، حفظه الله وسدد خطاه لما فيه خير البلاد والعباد.

وأضاف أحمد أبو الدهب المحامى: التواضع والبساطة أهم شيم العظماء والعلماء والنبلاء، وفخامة السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى يجمع فى شخصه النبيل هذه الشيم والفضائل التى زرعت كل هذا الحب له فى قلوب الشعب المصري و العربية التى ترى فيه نموذجًا لما يحلمون به من بساطة وعلو هامة الخلفاء والقيادات الإسلامية الراسخة فى قلوبنا وأذهاننا.

وكتب محمد عبد المجيد شحتوت – رجل الأعمال – فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى من أفضل الشخصيات والشعب المصرى كله يكن لحضرته كل التقدير والاحترام وتشرفت مصر بوجود فخامته بها.

وتقريبًا هو نفس ما كتبه العديد من المعلقين على “البوست” ومنهم عبدالله سالم الذى قال: “شرفت مصر بضيف عزيز وغالى وعزيز وقائد لشعب عريق حل ضيفًا كريمًا فى بلده الثانى.

وكتب رسمى فتح الله الصحفى بالأهرام حبًا بفخامة الرئيس الموريتانى فى بلده الثانى قائلا: مرحبًا بالرجل الصالح نبت الأكرمين.

أما الصحفى الشهير وجيه حسين فكتب قائلاً: “الرئيس العاشر وحزب الإنصاف وأسرة الثمانية ولُحمة التصوف، إنه الرجل النادر فى زمن يشار فيه للرجل الثعلب بأنه المناسب، الرجل يقود أكبر حرب يمكن أن تصادف نظام وهى حرب التصحر، لكنى واثق أنه سينتصر عليها باستخدامه الموارد الهائلة  والذكاء الاصطناعى فى مجال الزراعة.

وكتب الدكتور مختار غباشى المحامى الشهير والمحلل السياسى المعروف مُحييًا هذا اللقاء مع رئيس محبوب فى بلده ووطنه الثانى.

وكتب سيدى صمب باى داعيًا الله أن يحفظ فخامة الرئيس ويسدد خطاه وأن يحفظ مصر أم الدنيا. وهو نفس المعنى الذى كتبه محمد شيخه كنكو من موريتانيا أيضًا.

أما الكاتب الكبير الحسانين محمد فقال: التواضع والبساطة أهم شيم العظماء.

العالم الجليل الدكتور السيد فليفل عميد كلية الدراسات الإفريقية العليا بجامعة القاهرة، ورئيس لجنة الشئون الإفريقية بالبرلمان المصرى السابق قال: “نزل الرئيس أهلاً وحل سهلاً  و مصر العروبة تسعد بأهل المحاضر فما بالكم بالكبير فيها، على الرحب والسعة ياسيدى ..

 

أما الكاتب الكبير الذى ينتمى لنفس الأصول العربية التى انحدرت منها القبائل العربية في موريتانيا –قبائل بني هلال وسليم وهو الكاتب المصري الكبير عبد الله بوزوير فقال: نحن قبائل أولاد على بصحراء مصر الغربية نرحب بفخامة رئيس موريتانيا الشقيقة ونتمنى أن تكلل زيارته لبلده الثانى مصر بالنجاح.

أما الدكتور محمد سالم ولد الطلبة فقال: هنيئًا لك أخى دكتور أيمن كما كنت موفقًا فى تقييمك لفخامة السيد الرئيس كنت كذلك فى تعليقاتك وردودك.

أحد المعلقين (محمد جامع) والذى يبدو أنه تعود فى “بوستات” وكتابات الدكتور أيمن السيسى في صفحته على قراءة أخبار جديدة وتحليلات سياسية فبدا مستغربًا وكتب بعفوية شديدة “هو خبر ولا قصيدة مدح فى الضيف؟! فرد عليه أيمن السيسى قائلاً: مدح فى الضيف العظيم لأنه يستحق. فرد عليه محمد جامع مستسلمًا: ربنا يديم المحبة”.

وكتب خالد عرفة الإعلامى المصرى: فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى من أفضل وأرقى الشخصيات العربية  فى العصر الحديث ونحن المصريين نحبه جدًا. وهو نفس ما كتبه المستشار هانى الخولى مضيفًا أهلاً ومرحبًا بصاحب الفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى شرفت ونورت مصر.

وما لم يلحظه أصحاب التعليقات على “البوست” فى الصورتين اللتين نشرهما الدكتور أيمن السيسى والذى تجمعه بالسيد الرئيس الغزوانى لاحظه الدكتور إسماعيل فهمى الباحث الإسلامى، فكتب يقول: “لقاء تاريخى للدكتور أيمن السيسي مع فخامة الرئيس الموريتانى وعمق العلاقة أظهرتها الصورة، حيث أن الرئيس كسر قواعد البروتوكول وأجلس الدكتور أيمن بجواره على نفس المقعد، وذلك  دليل على بساطة الرئيس وتواضعه ومكانة الدكتور أيمن السيسى فى قلب سيادته.

أما سيدانى سيد الخير طويلب الموريتانى فكتب: “بورك فيك أخى الكريم – أيمن السيسى – منذ عرفناك وأنت تدافع عن خصوصية موريتانيا ومكانتها منحازًا لسيادة السلم والأمن والنزاهة الفكرية فلتهنأ بك أرض الكنانة”.

أما أحمد جابر فكتب يقول: ترحيب كبير يليق بالضيف العظيم سيادة الرئيس الغزوانى وأذكر لك دكتور أيمن أحاديث تليفزيونية وكتابات صحفية عن سيادته وعن وزير الدفاع فى موريتانيا- الفريق حننا ولد سيدي حننا –  أنها حقًا دولة شقيقة. نتمنى لها كل الخير والاستقرار، ونرجو منك أن تكتب موضوعات عديدة لزيادة التعريف بها والفرص الاستثمارية فيها حتى يتيسر الطريق لمن يرغب النجاح والاستثمار فيها خصوصًا ما نعلمه من كتاباتك وأحاديثك عن طيبة أهلها ومحبتهم وكرمهم وحجم الأمان فيها . ونكرر الترحيب بضيف مصر العظيم وحبيبها فخامة الرئيس الغزوانى.

 

مع فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني

الدكتور أيمن السيسى – مع فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ

الفريق حننا ولد سيدي حننا في الأزهر الشريف

‎ مع سعادة الفريق حننا ولد سيدي حننا وزير الدفاع الموريتاني

فى الزي الموريتاني

المذيع الموريتاني الشهير محمد أحيد

أيمن السيسى يستقبل الدكتور محمد ولد أحظانا فى مكتبه بصالة تحرير الأهرام

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى