أهمها الإصابات القلبية والنزيف الدماغي حيث توجد في الثوم

فوائد عديده عند تناول الثوم على الصحه العامه ، قرأت لكم انه
١– يحمي الجسم من السرطان ، خاصة سرطان المعدة والأمعاء. وقد اكتشف في الثوم أكثر من ثلاثين مادة مضادة للسرطان ، تساعد على تعطيل فعالية الخلايا المسرطنة وإبطاء التورم الخبيث.
٢– يخفض مستوى الكولسترول في الدم ، إذ يخفف إفرازات الكولسترول في الكبد ويعمل على إخراجه من الجسم ، وقد برهنت التجارب العلمية الحديثة أن خمسين غراما من عصير الثوم تستطيع إذا ماأضيفت إلى طعامنا اليومي أن تخفض الكولسترول في الدم بنسبة7% حتى ولو كان الطعام غنيا بالدهون .
٣- الثوم بمثابة راحة للقلب ، لأنه ينظم ضربات القلب ، وهذا مفيد للأشخاص الذين يعانون من عدم انتظام ضربات القلب.
٤ – يساعد على سيولة الدم ومنع الإصابات القلبية والنزيف الدماغي ، حيث توجد في الثوم مادة الأجويين المسيلة للدم ، وهذه المادة ليست أقل فعالية من الأسبيرين في هذا المجال .. لأنه يخفف تخثر الدم ٥- ويخفض ضغط الدم ، تم إثبات ذلك بواسطة التجارب المتكررة على مرضى الضغط والذين يعانون من مشاكل الدورة الدموية .
٦- يخفف الألم ويشفي التهابات المفاصل ، فهو غني بمركبات الكبريت التي تستعمل لمعالجة التهابات المفاصل .
٧- يتمتع بمواصفات مضادة للفيروسات والفطريات ويعتبر مضادا حيويا بكل معنى الكلمة ،فهو قادر على القضاء على سبعين نوعا من البكتيريا.
٨- وقد أظهرت الدراسات أن الثوم يوفر حماية ضد فيروس الانفلونزا . يمكن للثوم أن ٩-يساعد على مكافحة العدوى المهبلية ، سواء الجرثومية أو الفطرية .
١٠- الثوم فعال في تخفيف التسمم بالنيكوتين .
١١- مضاد للتقلص ، يزيل التقلصات الصدرية الناتجة عن الربو وأمراض الجهاز التنفسي.
١٢ – يساعد في عملية الهضم ، كما يساهم في طرد العفونة مثل الدود المعوي .
١٣ – يطرد الغازات ويخفف الإسهال .
١٤- يعتبر مدرا للبول وطاردا للسوائل الضارة من الجسم.
١٥- يمحو التجاعيد ويؤخر مظاهر الشيخوخة ويقتل المواد الضارة بالجسم ويمنع تأكسد الخلايا

* الفوائد والاستعمالات:
– في الوقت الحاضر تستخرج الصناعات الطبية من الثوم عدة مستحضرات تستعمل كمطهرات تقتل الميكروبات الضارة والفطريات وتفيد في حالات الورم. كما تستعمل لتوسيع المجاري الدموية ، لكبح عمليات التخمر والتقيح في الأمعاء ، ولتحسين عمل القلب والمعدة.
– وتستعمل أيضاً لعلاج التصلب ، فرط ضغط الدم ، الإمساك ، عسر الهضم ، انتفاخ البطن ، التهاب الرئتين ومرض السل الرئوي .

* طريقة الإستهلاك:
– يحفظ الثوم في مكان جاف بعيداً عن الضوء كي لا يعفن. عندما يسحق الثوم أو يمضغ يتحرر من الأنزيم المعروف بـ الأليناز ويتحول إلى مادة حادة الطعم تتحول إلى مواد غنية بالكبريت ، لذلك يفضل سحق الثوم وتناوله مباشرة قبل أن تخرج منه العناصر الطيارة النافعة.
– يدخل الثوم الطازج في الكثير من الطبخات العربية ويرافق زيت الزيتون إلى صحن السلطة. ويفضل طبخه لوقت غير طويل كي لا يخسر منافعه.
– وللحصول على منافع الثوم الصحية يجب تناول فصين منه في اليوم على الأقل .
– ولمن يخافون من طعمه أو رائحته يمكن التخلص من رائحته بواسطة أوراق النعناع أو بواسطة حبوب القهوة والهال.