تحقيقات وتقاريرسلايدر

نشاط مكثف لمحافظ المنيا رغم تفشي فيروس كورونا

كتب جمال الدروي
تفاعل رجل الشارع المنياوي مع اللواء اسامه القاضي محافظ المنيا لحرصه الشديد علي العمل في الشارع ومتابعةالمصالح الحكوميه من خلال الزيارات الميدانية في دواوين العمل الرسميه وان كانت حركة المحليات وزارية إلا أن بصمته واضحة عليها خاصة وأن بعض من النواب نظر إليها علي انها قد تجري علي يديها الانتخابات القادمه فاردوا التظبيط وجعل محبيهم في أماكنهم وبحسه الأمني الوطني استشعر ذلك فكان التغيير هكذا يقرأ المشهد في نقل محمدالسيد والذي عاش ظلما في ملوي ادي الي نجاحه رئيسا لمدينة المنيا فكان النقل الي مغاغه لتحسين الوضع هناك وقد تمني أهل ملوي أن يكون محمد السيد لهم إلا أن تعيين رئيس مدينة القصيروالتي هي صغيره وإمكانياتها كبيره بالنسبة ملوي الذي يختلف شعبها عن شعب القصير كليا وموظفي الوحده المحليه مختلفين عن الوحده المحليه بالقصير وليس ماتم مع العميد فادي سمعان ومن تلاه ببعيد وهذا مايفطن إليه المحافظ حيث كانت المناصب تأتي علي الأهواء لاهل المحبه والولاء
وتم نقل محمد صلاح لمدينة المنيا لانه قاد ابو قرقاص بجد ومثابرة ولم تحدث مشكله
ولاول مره في ديرمواس تقود العمل قياده نسائيه يتوقع لها النجاح لصغر المدينه 34مجلس قروي بالإضافة إلي طبيعة أهل ديرمواس الريفي وتقاليدهم في احترام القيادات
ونقل خالد عيد الرؤوف مدير مكتب المحافظ لمدة 20عاما متصله لذلك أطلق عليه الصندوق الاسود حتي. إن كل المنيا تعامله كأنه محافظ الإقليم حتي أن القيادات التنفيذيه كانت تخاطب وده أكثر مما تخاطب المحافظ علي اعتبار انه راسخ بالمكان والمحافظ متغير وقد حاول كثيرا من المحافظين السابقين فعل ذلك ولم يستطيعوا ذلك بما فيهم الاخوان

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى