بعد سجل حافل من الانجازات علي مدار عشرون عاما الاتحاد العالمي لاصدقاء الأمم المتحدة ل { *قاسم المرشدي* } شكرا لجهودكم الإنسانية كي تحلق إلي السماء لا تحتاج إلي جناحين ..أو تبحر بسفينة إلي أعماق البحار
كي تحلق إلي السماء لا تحتاج إلي جناحين ..أو تبحر بسفينة إلي أعماق البحار ..كي تكون قبطان ..لكن حينما تكون إنسان بمعني الكلمة علي مدار عشرون عاما قضيتها في الأعمال الإنسانية والتطوعية حتي توجتم كأول سفير للتواصل الاجتماعي والمجتمعي هذا الإنجاز يذكر ولابد من تكريمه ..فقد توج الاماراتي قاسم أحمد المرشدي سفير التواصل الاجتماعي والمجتمعي الإنساني من دولة الإمارات بتقدير خاص من الفيدرالية العالمية لاصدقاء الأمم المتحدة نظير جهوده الكبيرة الإنسانية والتطوعية المجتمعية حول العالم .حيث نال جائزة تقدير خاص اهداءا لجهوده داخل وخارج دولة الإمارات.
ومن جهته أكد الممثل الاقليمي للفيدرالية العالمية لاصدقاء الأمم المتحدة الدكتور أيمن وهدان علي أن السيد/ قاسم أحمد المرشدي توج بتقديرا خاصا من الاتحاد العالمي لاصدقاء الأمم المتحدة بعد سجل حافل من الانجازات علي مدار السنوات الماضية حيث تحرص الفيدرالية علي تكريم رموز المجتمع حول العالم لتكريس مفهوم الإنسانية والتواصل المجتمعي الأمثل ونالت سيرته الذاتية احترام وتقدير الإدارة ..حيث أن الفيدرالية منظمة غير هادفة للربح وقد نيل هذا الاستحسان والتقدير لسيادته نظير هذه الجهود الإنسانية والتطوعية حول العالم.
فيما أوضح مسؤول الإعلام والعلاقات السيد محمد أبوزيد أن سفير التواصل الاجتماعي والمجتمعي السيد قاسم المرشدي تواصل مؤخرا مع الإدارة وهو يعد من الكوادر الفاعلة والمهمة في المجتمع العربي وتسعي الفيدرالية بقوة لأن يكون أحد اعضاءها البارزين والفاعلين وسوف يتم تكريمه التكريم اللائق في حضور ممثلي الاتحاد حول العالم في القريب.
فيما أعرب السيد قاسم المرشدي عن سعادته بهذا التتويج الجديد المضاف لرصيده المجتمعي مشيرا إلي أنه سيكون عند حسن ظن الإدارة وسيكون هناك تفاعل وتواصل واتصال مباشر لتكريس مفهوم العمل الإنساني بشكل دولي علي أن يطبق في جميع دول العالم وخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة التي شهدت ومازالت تطورات متلاحقة وجبارة ونهضة اقتصادية عالمية وتأكيد قيادتها الرشيدة علي تأصيل العمل الإنساني وتطبيقه علي أرض الواقع .
وساهم السفير قاسم أحمد المرشدي في توظيف مواقع التواصل الاجتماعي لخدمة أبناء الوطن وتعزيز الترابط والتلاحم الإجتماعي عن أخبار العزاء والأفراح .
قاسم أحمد المرشدي الذي ساهم في توظيف مواقع التواصل الاجتماعي لخدمة أبناء الوطن وتعزيز الترابط والتلاحم الإجتماعي عن أخبار العزاء والأفراح .
سخر قاسم المرشدي في تعزيز التواصل بين المجتمع إذ تبلورت فكرته بإرسال معلومات لمتابعيه عبر شبكات التواصل الإجتماعي عن أخبار العزاء والأفراح
حيث تفاعل معه الكثير في مبادرته الذين حرصوا على التواصل معه لتقديم الدعم بكل أشكاله إلى أهالي المتوفي الأمر الذي دعاه إلى التفرغ الكامل لهذا العمل الذي ناهز منذ سنوات
ولم تنحصر خدمات قاسم المرشدي على الإعلان رقميا بالوفيات بل حاول تقديم يد العون لأهالي المتوفي عند استكمالهم معاملات الوفاة إذ يستقبل إتصالات هاتفيه من أمر تطلب مساعدته في إنهاء معاملات المستشفى وغيره
ولم يكتف قاسم المرشدي في خدمة أهالي المتوفي بل توسع مجالها في التواصل الاجتماعي عبر شبكات التواصل الإجتماعي إلى الإعلان عن العزاء والأفراح وهي خدمة وجدت صدى كبيرا وأثبت تكافل الاماراتيين ووقوفهم جنبا إلى جنب في السراء والضراء
وكانت دائرة شؤون الضواحي والقرى في حكومة الشارقة قد كرمت أخيرا قاسم المرشدي نظير اسهاماته في توظيف مواقع التواصل الاجتماعي .